تجنب الاقتصاد الياباني الركود في الربع الأخير من العام الماضي لكنه نما أقل بكثير من المتوقع مع تراجع الاستثمار التجاري بنسبة 0.2 بالمئة في على أساس ربع سنوي وهو نمو أقل من المتوقع على الرغم من إعادة فتح البلاد أمام السياحة .
وعانت اليابان ثالث أكبر اقتصاد في العالم بسبب القيود المرتبطة بفيروس كورونا ونقص السلع المستوردة من الصين وارتفاع الأسعار لا سيما الطاقة التي تفاقمت بسبب ضغوط التضخم والحرب الروسية الأوكرانية .