أوضح العميد/ احمد محمد عبدالله الأصبحي والد جهاد التي قتلتها المليشيات الحوثية خلال اعتداءاتها المتواصلة على ابناء البيضاء انه لم يتم التوصل معه لأي صلح او اتفاق بموضوع جريمة قتل ابنته.
وأكد في رسالته أنه لم يتم التواصل معه بشأن موضوع قتل إبنته جهاد
لا من قبل الحوثيين ولا من متحوثين وان القضية ليست قضيته بل هي قضية أبناء البيضاء عامة.
واضاف إذا كان هناك من تعاطي مع التحكيم فلن يكون من قبل آل الأصبحي فقط بل من كل حر شريف من أبناء البيضاء آلمه هذا الجراح وكأن المسألة سوء فهم فقط كما صورها التحكيم، مجددا تأكيده للجميع بعدم التهوين للقضية.
وكان عم المغدورة أكد ما جاء على لسان والدها في تصريح حصلت اليمن اليوم على نسخة منه