نظم متظاهرون لبنانيون وقفتين احتجاجيتين أمام وزارة الاقتصاد اعتراضا على الارتفاع الكبير في الأسعار، لاسيما السلع الغذائية والأساسية على وقع الأزمة المالية والاقتصادية الحادة التي يشهدها لبنان، وأمام مقر السفارة السويسرية في ضوء المعلومات المتداولة حول تهريب سياسيين ومسؤولين مبالغ مالية كبيرة خارج لبنان؛ تزامنا مع اندلاع الانتفاضة الشعبية في 17 أكتوبر الماضي.