حذر خبراء اقتصاديون من اتجاه العملة الوطنية إلى الانهيار بشكل أكبر مما هي عليه الآن
وذلك لعدة أسباب تأتي في مقدمتها الانقسام النقدي والتلاعب في السوق المصرفية وعدم الانضباط والاستقرار فضلاً عن مخاوف من الانحدار أكثر مع اقتراب انتهاء الوديعة السعودية بالبنك المركزي في عدن .
يأتي هذا بعد معاودة الريال اليمني للاقتراب من حاجز الـ 600 ريال مقابل الدولار الواحد إذ يترواح خلال عمليتي الشراء والبيع ما بين 585 و 592 ريال
فيما ارتفع الريال السعودي فوق سقف الـ 150 ريال ببضعة ريالات .