شددت البنوك الأميركية معايير الإقراض في الأشهر الأولى من العام الجاري في نهج تتوقع مواصلته على مدى 2023.
يأتي هذا في وقت يشهد فيه القطاع المالي مخاوف مرتبطة بهروب الودائع على خلفية الاضطرابات التي أثارها انهيار بنك سيليكون فالي وسيغنتشر بنك ومخاوف من انكماش حاد في توفر الائتمان وتباطؤ في النشاط الاقتصادي.