بعد مرور 5 أشهر دون حدوث الانفجار، تنتعش توقعات خبراء تحدث بعضهم لموقع "سكاي نيوز عربية" بأن يكون عام 2023 أكثر هدوءا.
تعتبر الصين تايوان جزءا منها، ولا تخفي نيتها لاسترداد السيادة الكاملة عليها بالقوة إذا أصرت على الانفصال، متهمة واشنطن بوقوفها وراء "الانفصاليين".
شهد عام 2022 تحول التهديدات إلى تحركات عسكرية قرب سواحل الجزيرة، جعلت العالم يقف على أطراف أصابعه خوفا من الاجتياح واندلاع حرب عالمية؛ نتيجة تدخل أطراف دولية: