مرحباً بمجلس القيادة الجديد.
توازن وتمثيل للقوى الفاعلة على الأرض.
رئيس المجلس شخصية أمنية وسياسية توافقية، والأعضاء فاعلون حقيقيون.
المجلس دليل على أن الحل في اليمن حل عربي، وأن تدويل الأزمة أدى لتعقيدها بشكل أكبر.
لا وزن لاعتراض الحوثي على مجلس القيادة الرئاسي الذي شكل بقرار من رئيس شرعي منتخب فوض له صلاحياته.
قوة المجلس ستكون بتواجده على الأرض، وبدعم الأشقاء لجهوده في استعادة الدولة.
دخول القوى المواجهة للحوثي ضمن إطار قيادي موحد أغاظ الانقلابيين الذين ما تمكنوا إلا بفعل خلافات خصومهم.