فيما يحتفي العالم باليوم العالمي للقضاء على الرق مازالت اليمن تعاني من صنوف واشكال الرق المعاصر الذي فرضتة وتمارسه ميليشيا الحوثي الإرهابية في المناطق الخاضعة لها والتي انتهت بملئ المقابر من الأطفال مستغلة ظروف البلاد المعيشية والاقتصادية الصعبة بسبب الحرب التي اشعلتها على المين واليمنيين