تتواصل الزيارات العيدية لقيادات من المقاومة الوطنية لإخوتهم ورفاق السلاح والهدف من المنتسبين للقوات المشتركة عكست حجم الصطفاف الوطني خلف المتارس وأيديهم علي الزناد لتطهير ما تبقى من الساحل الغربي الذي دخلت مناطقه المحررة مرحلة جديدة تمثلت في إعادة تفعيل السلطة المحلية لتضطلع بدورها الحيوي لاستكمال تطبيع الحياة في هذه المناطق للتخلص من التركة الحوثية بعد دحر مليشياتها