سيطر الذعر على الأسواق المالية في العالم في ظل المخاوف من تبعات انتشار فيروس كورونا على الاقتصاد العالمي إذ تراجعت البورصات الأوروبية منذ بدء تداولات الجمعة لتتكبد خسائر كبيرة تراوحت ما بين 12 و 13 % هي الأكبر منذ الأزمة المالية في 2008- 2009 عندما دخل الاقتصاد العالمي مرحلة الركود
يأتي هذا في وقت لا يكتفي فيروس كورونا بتهديد الصحة العالمية فحسب بل يشكل تهديداً على ميزانية المرضى وخاصة في الولايات المتحدة التي يكلف العلاج فيها أكثر من 3 آلاف دولار .