أكد خبراء اقتصاديون أن البنك المركزي في العاصمة صنعاء الذي تديره مليشيات الحوثي سيكون خلال فبراير المقبل عاجزاً عن توفير طلبات عملائه من العملة الوطنية بعد اختلال الدورة النقدية لمصلحة البنك المركزي اليمني في عدن
وأضاف الخبراء أنه بمجرد ضخ كم مليار الى بنك صنعاء من الطبعة القديمة وصل سعر الدولار إلى أكثر من 600 ريال .
وتسبب قرار المليشيات بمنع حيازة وتداول الطبعة النقدية الجديدة بحرمان آلاف الموظفين من مرتباتهم وارتفاع الأسعار بكافة الأسواق وعزز الانكماش الاقتصادي .