كشف مصرفيون أن تحسن العملة الوطنية مقابل العملات الأجنبية هو تحسن لحظي مؤقت بسبب انخفاض السيولة النقدية للريال في أسواق العملة والمضاربات .
وأضافوا أن تأخر صرف المرتبات وقلة الطلب للعملات الأجنبية وفي مقدمتها الدولار الأمريكي والريال السعودي كان له دور أيضاً .
وقالت مصادر مصرفية إن السوق المحلية شهدت حالة من عدم الاستقرار خلال الفترة الماضية وتقلبات في أسعار الصرف .
يأتي هذا في وقت تراوح فيه سعر صرف الدولار خلال عمليتي الشراء والبيع ما بين 554 و 550 ريال فيما تراجع الريال السعودي تحت سقف الـ 150 ريال ببضعة ريالات .