كشفت تقارير اقتصادية أن الشرارة الأولى للمواجهات بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع أخرجت مطار الخرطوم من الخدمة وهو ما حرم البلاد من 5 بالمئة من إجمالي صادراتها ووارداتها البالغة في مجملها 15 مليار دولار.
كما أفقد الخزينة السودانية عائدات صادرات الذهب التي تعادل 50 في المئة من الصادرات بقيمة ملياري دولار وإيقاف حركة التجارة مع مصر والتي يقدر حجمها بـ 10 بالمئة من صادرات وواردات البلاد.