توسعت تداعيات أزمة انهيار البنوك الأمريكية الثلاثة في مقدمتها بنك سيلكون فالي لتؤثر بشكل كبير على تداولات بورصات الخليج التي واجهت موجة هبوط حادة أفقدتها 52.7 مليار دولار من قيمتها السوقية و أكثر من 465 مليار دولار للشركات المالية والبورصات في جميع أنحاء العالم .
وتدخلت الإدارة الأميركية بسلسلة من تدابير الطوارئ لتعزيز الثقة في القطاع المصرفي بعدما أنذر إفلاس بنك سيليكون إس في بي بإثارة أزمة ممنهجة على نطاق أوسع منها فتح وزارة العدل تحقيقاً للتوصل إلى الأسباب الحقيقية .