حذر خبراء اقتصاديون من مصير أسوأ ينتظر الاقتصاد اليمني خلال الفترة المقبلة بعد تضاؤل تحقيق السلام في البلاد وإنهاء الحرب ..
يأتي هذا في وقت يشهد فيه الريال اليمني انهياراً كبيراً أمام العملات الأجنبية تجاوز سقف 600 ريال للدولار بالتزامن مع ارتفاع كبير في أسعار السلع والمواد الغذائية والأزمات الخانقة والمتكررة في المشتقات النفطية والغاز المنزلي ووصول أسعارها إلى أرقام خيالية لا يقوى عليها المواطنون ..